How السعادة الوظيفية can Save You Time, Stress, and Money.
How السعادة الوظيفية can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
يقول الفيلسوف اليوناني الشهير أرسطو: " إن المتعة في العمل، تجعل العمل مثالياً".
يركِّز اهتمام تحفيز الموظفين على الجانب المالي منذ ظهور علم الإدارة؛ ومن ثَمَّ ظهر تيار جديد ركَّز اهتمامه على العوامل النفسية والاجتماعية والذاتية؛ ومن ثَمَّ توالت الأبحاث عن أفضل الطرائق لتحفيز العاملين ودفعهم إلى حب العمل وتحقيق سعادتهم الوظيفية التي بدورها تزيد من إنتاجيتهم.
التخطي إلى المحتوى الأساسي إيقاف تشغيل الحركات تشغيل الحركات
"In order to acquire classes at my own tempo and rhythm continues to be a fantastic expertise. I'm able to master Anytime it fits my agenda and temper."
السعادة الوظيفية هي النشاطات التي تعبِّر عن الشعور بالرضى والرفاهية الإيجابية التي تجعل العمل ممتعاً يجاوز حدَّ الرضى، وهذه السعادة التي تتكون نتيجة الآثار العاطفية الإيجابية وغياب التأثيرات العاطفية السلبية مثل الحزن؛ فالسعادة الوظيفية هي حالة الاندماج العاطفي الفكري للموظف في العمل، وأن يُعدَّ نفسه مسؤولاً عن نجاح العمل، فكلما حرصت على سعادة موظفيك ازدادت حماستهم واهتمامهم بالعمل وازدادت إنتاجيتهم وولاءهم للمنظمة، فكيف لك بصفتك مديراً أن تحقق هذه السعادة؟
وأشار المهيري إلى أن مفهوم السعادة هو أشمل وأوسع فهو الرضا الذي نبصره في عيون الجميع ونسعى أن نرى أفراد سعداء بحق في حياتهم العملية والعلمية والأسرية وينعمون بالأمن والاستقرار الداخلي والخارجي لذلك تسعى حكومتنا لجعل السعادة درب حياة ونهجاً يومياً في كافة معاملاتها.
تهدف هذه الدورة التدريبية إلى تعريف المتدربين بمفهوم السعادة في بيئة العمل وتأثيرها على إنتاجية الأفراد والمؤسسات، بالإضافة إلى محددات السعادة في مكان العمل والعوامل الرئيسية المرتبطة بالسعادة، كما تتضمن الدورة التدريبية مناقشةً لتحديات السعادة وأساليب زيادة مستواها في مكان العمل. هذه الدورة هي دورة تمهيدية؛ فهي تلقي الضوء على أساسيات الموضوع بشكل عام بهدف التعريف به وبمحاوره الأساسية التي يجب الإلمام بها. إذا كنت من المهتمين بإتقان تحقيق السعادة في بيئة العمل وامتلاك القدرة على التحكم في برمجتك وتصرفاتك أو كان مجال عملك يتطلب إتقان تلك المهارات وتوظيفها في سياق عملك، فهذه الدورة ستكون مثالية لإغناء خبرتك وتطوير مهاراتك بشكل فعال ومؤثر.
رسم مسيرة واضحة في حياة الموظف المهنية تجعله يتقدم سريعاً في حياته، خاصة عندما يدرك أنه الوحيد المسؤول عن تحقيق النجاح السعادة في حياته.
تحوَّل في الوقت الحالي مفهوم الرِّضا الوظيفي إلى مفهوم السَّعادة المِهَنِيَّة، ولعلَّ أوَّل سؤالٍ يتبادر إلى الذهن هو: ما الجديد في هذا المصطلح مقارنة بمصطلح الرِّضا الوظيفي؟ إذا كان الرِّضا الوظيفي يتضمن كافة العوامل ذات العلاقة بالوظيفة مثل: ساعات العمل، والراتب، وبيئة العمل، والحوافز وفرص التدريب والتطوير وما إلى ذلك، فما الذي يضيفه مفهوم السَّعادة المِهَنِيَّة؟
كسر الروتين وتعزيز الأجواء الودية بين الموظفين نون بإقامة الأنشطة المجتمعية.
عندما تتمكن من تطوير مهاراتك وتحقيق تقدم في مجالك المهني، قد تشعر بالرضا والسعادة.
المطالعة باستمرار: القراءة الدائمة والمستمرة تساعدك على تطوير ذاتك وتوسيع إدراكك وقدراتك على اختيار الصواب، ومن ثم النجاح في حياتك العملية، مما يزيد مستوى سعادتك في عملك.
ربما كان السبب الرئيس في هذا الاتجاه – أي الرغبة في تحقيق السعادة الوظيفية للعاملين – نابعا من اعتقاد المؤسسات أن هؤلاء العاملين سيكون أداؤهم في العمل أكثر إبداعًا وتميزًا، وبالتالي ستزداد الأرباح وتتحسن الصورة الذهنية للمؤسسة، ولكن ما زلنا لم نعرف ماذا يعني مصطلح (السعادة الوظيفية).
لكن عامة يمكنك الحصول على الفائدة من خلال عمل النصائح المميزة التي ذكرت في هذا المقال للاستفادة منها، ويمكن الحصول على دورة من التي على مواقع الدورات مثل كورسيرا أو يوديمي وغيرها الكثير.