An Unbiased View of المكائد في بيئة العمل
An Unbiased View of المكائد في بيئة العمل
Blog Article
قصة لينكدإن المرجع الرئيسي للتوظيف وبناء العلاقات المهنية
إذا زادت هذه المكائد عن حدها في العمل، فعليكِ هُنا إثبات خطأهم لرئيسكِ في العمل، وأظهري للجميع أنكِ تستحقين الترقية، أو تستحقين هذا النجاح الذي حققتيه في عملكِ، مع تقديم الأدلة والبراهين، وهنا سيكون لكِ فرصة لإبلاغ رئيسكِ عما يحدث.
توقعي أي شئ يمكن أن يحدث في العمل، فالمكائد كما ذكرنا أمر طبيعي أن يحدث من بعض الزملاء، وإذا اكتشفتيها وأنتِ بالفعل مستعدة نفسياً لذلك، فيمكنكِ التعامل معها بطريقة أسهل، ومن الممكن أن تتحدثي لمن يقوم بذلك، بطريقة ودية تسأليه فيها عن حقيقة الأمر، أو تطلبين منه شرح لتصرفاته، فربما يكون هناك سوء تفاهم.
الكثير من نفس الشركات الكبرى والناشئة تسعى إلى بذل قصارى جهدها لخلق بيئة عمل إيجابية مليئة بالإنجاز والتحفيز، لأن بيئة العمل تعتبر واحدة من المعايير التي تجذب الموظفين إليها، وإليك أهمية بيئة العمل الصحية.
هذا المقال غير مفيد مع بغض الفئات البشرية المعفنة الفاسدة
لأنه إذا اخترت الشخص الخطأ، فببساطة يستطيع تضليلك باعطائك النصيحة الخاطئة (فنية كانت أو إدارية)، مما قد يجعلك عُرضة للمجازاة بعملك، وقد يؤثر على فرص ترقيك الوظيفي.
قد يكون الدافع إلى عمل المكائد في العمل هو الغيرة من نجاحك وتفوقك على زملائك، ويمكن مواجهة هذه المشكلة باطفاء نار الغيرة بذكاء، وذلك من خلال السماح لهم بمشاركتك نجاحك، وأن تثني على وجودهم في العمل بجانبك، وأن تُبرز دائماً حقيقة أن نجاحك هو نجاح للمؤسسة بأكملها وليس لشخصك فقط.
ولأن بيئة العمل تنافسية، تختلف "زونبها" و"خوازيقها" عن غيرها من مكائد الأصدقاء أو الأقارب أو حتى الأهل. وسر الاختلاف هو المنافسة. في ورقة بحثية عنوانها "هل تفسدنا المنافسة؟" منشورة على موقع "سايكولوجي توداي"، تشير أستاذة التسويق البريطانية جانينا ستاينمتز والمتخصصة في دراسة الجوانب الاجتماعية في منظومة الاستهلاك أن الفلاسفة والاقتصاديين ناقشوا على مدى عقود إذا كانت المنافسة تهذب الناس وتدربهم على التصرف بشكل أخلاقي، نور الإمارات أم إنها تدفعهم إلى الفساد والإفساد، ولا سيما أن ضغط التنافس يمهد الطريق أمام بعضهم للكذب والغش وإلحاق الضرر بالآخرين.
بين مبدأ "فرق تسد"، والاعتماد على الموظف "الزومبجي" ليكون عيون وآذان المدير في المكان، تشيع أجواء سامة في مكان العمل، غالباً لا يكتشف أثرها المميت إلا بعد أن تكون قد تمكنت من مفاصل العمل تماماً.
أما عن كيفية تغيير نظرة من حولك لك، وتغيير تصرفاتك الخاطئة فيقول أحمد "كي تغير هذه الصفات يجب أن تكون صادقا مع نفسك في إدراك السبب وراء كراهية زملائك لك، فأحيانا يعلم المرء سبب الرفض من الآخرين، ولكن العناد أو الكبر هو ما يمنعه من التغيير.
تعرف على: الوصول للأجور المكتسبة كأداة لتحسين بيئة العمل
ولكن أن تكون مكروها في العمل فهذه مشكلة كبيرة يتوجب عليك حلها، فإن كنت تعاني من هذا الأمر ولا تدري ما الخطأ الذي تقترفه، فهذه بعض التصرفات الواجب الابتعاد عنها تماما.
الأمر نفسه ينطبق على هيئتك ونظافتك الشخصية، فبيئة العمل مهما كانت مريحة ولا يوجد زي محدد يجب الحضور به، فهذا لا يعني أن تذهب للعمل بملابس غير لائقة أو متسخة. كذلك يجب الاهتمام بالنظافة الشخصية مثل تمشيط الشعر وغسل الأسنان والاستحمام، مع استخدام منتجات لمنع رائحة العرق والحرص على نظافة الأظافر، وإن كنت أنت بصفة شخصية لا تهتم بمثل هذه الأمور وتعتقد أنها أمور شديدة السطحية، فإن من حولك في العمل قد لا يفضلون التعامل معك بهذه الهيئة.
خالي من الضغوطات اطلب عرضاً توضيحياً الآن ابقى على اطلاع